الشيخ / عبد الكريم الخضير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: هم أهْلُ القُرآنِ، أي: حَفَظَةُ القُرآنِ العامِلونَ به، الذين يتْلونَه آناءَ اللَّيلِ وأطرافَ النَّهارِ، وإنَّما يكونُ هذا في قارئِ القُرآنِ
القرآن الكريم كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهو ذو الشرف الرفيع والمكانة العالية، وبشرفه شرف صاحبه في الدنيا والآخرة، وجعل له عند الله تعالى المنازل العالية، وقد تميز القرآن باستحباب التغني
لقد قرأت حديثا على الإنترنت، هذا نصه: إذا كان يوم القيامة نادى مناد: من كان له على الله أجر؛ فليقم، فيقوم عنق
(4) لما رجع صلى الله عليه وآله وسلم من حجة الوداع، ونزل غدير خم، أمر بدوحات فقممن فقال: «كأني دعيت فأجبت
المزيد خيانة الغازي في أهله أعظم من كل خيانة رقم الفتوى 445660 المشاهدات: 1645 تاريخ النشر 16-8-2021 23 - حديث: زيارة إبليس اللعين للنبي صلى الله عليه وسلم في بيت رجل من الأنصار: عن معاذ بن جبل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((كنا مع رسول الله في بيت رجل من الأنصار في جماعة، فنادى منادٍ: الدرر السنية - الموسوعة الحديثية
- لا فضلَ لعربيٍّ على عجميٍّ ، ولا لعجميٍّ على عربيٍّ ، ولا لأبيضَ على أسودَ ، ولا لأسودَ على أبيضَ - : إلَّا